تجارب الحمل بولد أيام التبويض
تجارب الحمل بولد أيام التبويض تختلف من امرأة إلى أخرى، فالرغبة في أن تصير أم هو أمر طبيعي يراود الفتيات منذ الصغر، ولكن هُناك مجموعة من السيدات التي ترغب في الحمل بذكر، فيبدؤون في البحث عن طريقة تُساهم في ذلك، ومن ضمنها هو الحمل خلال فترة التبويض، ويوضح موقع حربها تجارب السيدات المتنوعة في الحمل أيام التبويض.
تجارب الحمل بولد أيام التبويض
تحكي سيدة تجربتها حيث كانت ترغب في الحمل بصبي؛ حتى لا يتركها زوجها، كان زوجها يرغب في الحصول على صبي ولكنها لم تتمكن من ذلك حيث قد حملت قرابة الأربع مرات، وكان يرزقها الله بفتاة في جميع المرات.
بدأت في البحث عن الطريقة التي يمكن من خلالها أن تنجب صبيًا ولا تحتاج إلى التدخل الطبي؛ لأنها على علم أن تلك الأمور قد حرمها الله، وبالفعل علمت بإمكانية الحمل بولد أيام التبويض من خلال صديقتها، حيث تمكنت صديقتها من إنجاب صبيًا من خلال تلك الطريقة.
عبر تجارب الحمل بولد أيام التبويض فقد أخبرتها صديقتها مجموعة من المعلومات الهامة التي تحتاج معرفتها؛ لتتمكن من تحديد يوم الإباضة وتمكنها من الحمل بولد.
حيث يكون اليوم الرابع عشر هو اليوم المناسب من الدورة الشهرية خاصةً إذا كانت الدورة منتظمة، وتأتي كل 28 يومًا؛ نظرًا لتمكن الحيوانات المنوية من الوصول إلى البويضة بشكل أسرع من المعتاد في ذلك الوقت.
يكون اليوم رقم 21 من الدورة الشهرية إذا كانت دورتها الشهرية تأتي بانتظام كل 35 يومًا، يكون ذلك اليوم المناسبة لإقامة العلاقة الزوجية، والذي يُساهم قدر الإمكان في الحمل بولد.
بالفعل بدأت في حساب أيام التبويض، واتبعت جميع التعليمات التي أخبرتني بها، وبدأت أشعر ببعض الأعراض من الدوار والشعور بالغثيان.
فعلمت أني في الغالب قد تمكنت من الحمل، وبدأت في المتابعة مع الطبيب الخاص بي، وكنت أرغب في معرفة نوع الجنين بأسرع وقت، ولكني انتظرت حتى وصل الحمل إلى الشهر الخامس، وأخبرني الطبيب أنني حامل في ولد.
شعرت بفرحة وسعادة عارمة لا يمكن وصفها، ولكني كنت قلقة بعض الشيء، حيث في الحمل الثاني أخبرني الطبيب أنني سوف ارزق بولد، ولكن عند الولادة أخبرني أنني أنجبت فتاة، ولكن لم يحدث ذلك تلك المرة، حيث تمكنت بالفعل من إنجاب الصبي، ورغبت في مشاركة تلك التجربة ضمن تجارب الحمل بولد أيام التبويض؛ لعموم الفائدة.
اقرأ أيضًا: تجارب أعراض الحمل بعد التبويض
ما هي علامات نزول البويضة؟
كانت التحضيرات الأخيرة لزفاف أختي على وشك الانتهاء، إلا أنها كانت تشعر بالتوتر والخوف؛ لأن خطيبها أخبرها أنه يرغب في أن يكون الطفل الأول له هو صبي.
بدأت تحكي جدتي أنها كانت ترغب في إنجاب صبي منذ بداية زواجها، ويكون الطفل الأول لهم؛ لأن ذلك كانت العادات المنتشرة قديمًا، وإنجاب الفتاة يكون أمرًا غير سار بالنسبة للرجال، فكانت على علم من الأخت الأكبر منها أن لا بد من حساب موعد نزول البويضة؛ لإمكانية الحمل بولد عن الفتاة.
أشارت جدتي أنها كانت تحسب موعد التبويض قبل بضع أشهر من الزواج؛ لتكون على علم بالتغييرات الهرمونية التي تحدث لها دائمًا، وأكدت أن هُناك مجموعة من العلامات التي تظهر على المرأة؛ لتشير إلى قرب نزول البويضة.
حيث تكون تلك الفترة مناسبة لحدوث العلاقة الزوجية لإمكانية الحمل بذكر، وبدأت في ذكرهم؛ لتتمكن أختي من معرفتهم.
- فقدان الشهية.
- الشراهة ناحية تناول بعض الأكلات المعينة ومنها الأجبان.
- آلام البطن والظهر بطريقة ملحوظة.
- ظهور الآلام عند الجلوس.
- التقلبات المزاجية الحادة.
- يُصبح لون البول أكثر إصفرار، ويملك رائحة قوية.
- حرارة زائدة ولكنها طفيفة.
- إفرازات مهبلية شفافة.
- آلام بطنية وقطنية غير شديدة.
- ألم خفيف في الرأس.
- تغييرات في الثدي.
هل يفيد اختبار التبويض المنزلي عند الرغبة في إنجاب ولد؟
كنت أرغب في إنجاب صبي في الحمل الأول لي، ولكن لم يكن هُناك من يوافقني الرأي، حيث جميع الأطفال رزق من الله، إلا أنني كنت أرغب في لذلك، ولم اهتم كثيرًا لآرائهم.
فبدأت في البحث عن كيفية الحمل بصبي، ظهرت أمامي مجموعة من تجارب الحمل بولد أيام التبويض.
كنت أجهل في البداية ماذا يقصدون بذلك، ولكن أثناء القراءة علمت أن ممارسة العلاقة الزوجية في أيام معينة من الشهر لها القدرة على مساعدتي لإنجاب صبي، ولكني لم أكن على علم كافٍ بحساب أيام التبويض، وبدأت في سؤال كيفية حساب التبويض.
أخبرتني أختي أنه يمكنني الحصول على جهاز التبويض من الصيدلية، حيث يكون قادرًا على تحديد إذا كنت في تلك الأيام أنم لا من خلال الاختبار، وتحدث أن هُناك نوعين منه، وهو الجهاز الرقمي، أو الأوراق التي تُستخدم مرة واحدة فقط.
بالفعل تمكن من شراء الجهاز الرقمي، وبدأت في تنفيذ التعليمات، وكنت علم أن ظهور خط واحد يُشير إلى أنها ليست أيام التبويض، بينما ظهور خطين دليل على ارتفاع مستوى الهرمونات في الجسم، وحدوث العلاقة الزوجية وإمكانية الحمل بولد، وقد نفذت التعليمات.
عقب مرور عدة أشهر من الزواج بدأت أشعر ببعض التوعك الصحي، وكانت الأعراض لم تُشير إلى الانفلونزا، لكنها دليلًا على الحمل، أصبحت سعيدة كثيرًا بذلك الخبرة؛ لأنني على علم بالحمل بصبي.
تابعت مع الطبيب، إلى أن جاء نهاية الشهر الرابع، وأخبرني الطبيب أنه سوف يتمكن من تحديد نوع الجنين تلك، وكانت المفاجأة أنني حامل في فتاة وليس صبي، تأكدت أنه ليس هناك طريقة ناجحة لإتمام ذلك، وأن تلك الأمور تتعلق جميعها بالله سبحانه وتعالى، ولا بد من اليقين أن الله يرزقنا الذرية الصالحة دائما.
اقرأ أيضًا: تجارب الحمل بولد بعد بنات
إرشادات فحص الإباضة
بدأت استشير الطبيب في كيفية الحمل بصبي خلال فترة الإباضة، أشار الطبيب أنه لا يمكن حدوث ذلك، وأن جميع الحديث المنتشر بين السيدات ما هو إلا كلام خاطئ ولا يستند إلى أمر علمي، أخبرته عن رغبتي في الحصول على صبي، فقد رزقني الله بفتاة في الحمل الأول.
أكد أنه لا يمكن مساعدتي فكل ما يمكن فعله هو أنني أدعو الله، أما هو لا يمكنه ذلك ولكنه تحدث معي إمكانية حدوث الحمل خلال فترة الإباضة، ويمكنني حساب تلك الأيام؛ لأتمكن من تحديد الموعد المناسب للعلاقة الزوجية.
أشار أنه لا بد من الانتباه من بضعة أمور التي تتعلق بإجراء اختبار التبويض، وهو من خلال عدم شرب الكثير من الماء قبل الاختبار.
نصحني بإجرائه في الصباح الباكر، ولكنه أكد أن موعد الاختبار يختلف من سيدة إلى أخرى؛ نظرًا لطبيعة حالتها الصحية، بالإضافة إلى عدم التبول قبل إجراء الاختبار بفترة زمنية تصل إلى ساعتين.
اقرأ أيضًا: هل يحدث الحمل يوم الإباضة
ماذا تنصحوني لضمان الحمل بصبي؟
تتحدث واحدة من السيدات على التلفاز أنها تمكنت من عمل دراسة تتيح إمكانية الحمل بولد، ولكنها أكدت أنها تتحدث عن إمكانية، وليس شرطًا أن يكون الأمر أكيدًا، لأن تلك الأمور من عند الله، ولا يمكن التدخل بها ولكن ما يفعل الإنسان ما هو إلا اجتهادات شخصية.
أشارت أن التحكم في جنس الجنين من خلال الطرق الطبية المختلفة من الأمور التي يُشير إليها بعض العلماء في الدين أنها من المحرمات، وأنها من الأشخاص التي لا تفضل التوجه لها.
أكدت أن هُناك مجموعة من العوامل التي بدأت في ملاحظتها، وشككت أنها من الممكن أن تدعم السيدة، وتكون سببًا في إمكانية حدوث حمل بسببها.
1- النظام الغذائي
النظام الغذائي الجيد يُحافظ على صحة الأم، وصحة الجنين عقب ذلك، كما أن هُناك مجموعة من الأطعمة التي تحفز الهرمونات وهي:
- اللحوم بأنواعها سواء كانت طازجة، أو مطبوخة.
- الأسماك المعلبة (السردين، التونة).
- الكاتشب ومعجون الطماطم.
- الجبنة والزبدة المالحة؛ نظرًا لأنها من المواد الغنية بالصوديوم
- البسكويتات السادة، وذات الطعم المالح.
- الموز، بالإضافة إلى الفواكه المجففة.
- تناول المكسرات.
- المكملات الغذائية المتنوعة لاسيما الغنية فيتامين د وحمض الفوليك.
- عدم تناول أطعمة مرتفعة السعرات الحرارية.
- تجنب تناول الأطعمة الغنية بعنصري الكالسيوم والمغنيزيم.
- تناول الطعام الغني البوتاسيوم والصوديوم.
- الابتعاد عن الألبان ومشتقاتها بجميع الأنواع.
2- اختيار التوقيت المثالي
التوقيت المثالي يُساهم في إمكانية الحمل بذكر، ويظهر ذلك من خلال أيام التبويض، والتي لها العديد من التجارب مع النساء، والتي أكد أغلبهم أنهم تمكنوا من ذلك.
3- وسط المهبل
الاهتمام بوسط المبيض عند حساب أيام التبويض أيضًا حيث أشار العديد أن الوسط الحمضي في المهبل يكون مناسب لحدوث حمل ويكون الجنين أنثى.
على عكس الحمل بصي، والذي يُفضل أن يكون الوسط قلوي؛ حيث يعمل ذلك الوسط على الحفاظ على النطاف الذكرية ويقتل النطاف الأنثوية.
كما أتاحت العديد من الصيدليات إمكانية الحصول على الغسول المهبلي، وهي من المواد الغنية بكربونات الصوديوم لتعديل المهبل، وجعله وسط قلوي.
تجارب الحمل بولد أيام التبويض اختلفت كثيرًا، ولم يتمكن أحد من تحديد نسبة صحتها، ولكن أشار الأطباء أن تحديد نوع الجنين من خلال مجموعة من الأمور لا تستند إلى دليل علمي خاصة الأقوال التي تنتشر بين السيدات.