تجربتي مع حبوب الجلوتاثيون
تجربتي مع حبوب الجلوتاثيون وما هو تركيبه؟ وطريقة استعماله؟ حيث تستخدم حبوب الجلوتاثيون لعلاج العديد من الأمراض مثل أمراض القلب والكبد والربو، وغيرها من الأمراض المختلفة، لذا سوف نتعرف من خلال هذا المقال على كل ما يخص تلك الحبوب في ضوء تجربتي مع حبوب الجلوتاثيون عبر منصة وميض.
تجربتي مع حبوب الجلوتاثيون
الجلوتاثيون هو من مضادات الأكسدة التي يتم إنتاجها داخل الجسم عن طريق الكبد كما يتم إنتاج الجلوتاثيون عن طريق ثلاثة أحماض أمينية هي السيستين، وحمض الجلوتاميك، والجليسين لذا أرغب في نقل تجربتي مع تلك الحبوب حيث عملت على تغيير بشرتي بشكل ملحوظ والتي تتمثل في:
من خلال الإنترنت قرأت عن حبوب الجلوتاثيون ومدى أهميتها حيث تعمل على إنتاج الكولاجين كما أنها تعمل على التخلص من علامات التقدم بالسن، بالإضافة إلى تجديد خلايا البشرة.
تلك التجربة من أفضل التجارب التي قمت باستخدامها، حيث ساعدت حبوب الجلوتاثيون على تفتيح البشرة والتخلص من التصبغات، بالإضافة أنها جعلت بشرتي تبدو أصغر سنا.
هناك إحدى السيدات أيضا تروي تجربتها مع تلك الحبوب أنها قامت بشرائها من الصيدلية وقامت بتناولها حسب الجرعة المدونة على العبوة لمدة شهر وكانت النتيجة خلو البشرة من جميع المشاكل والعيوب التي كانت تعاني منها وتلك هي الملاحظات التي تعرفت عليها من خلال تجربتي مع حبوب الجلوتاثيون بالتفصيل:
- تعمل على شد البشرة بالإضافة إلى التخلص من التجاعيد.
- تعمل على تفتيح البشرة وتحافظ على نضارتها وتجعلها تبدو أكثر حيوية وإشراقا.
- تعمل على ترطيب وتغذية البشرة لأن تلك الحبوب تساعد على تحفيز إنتاج الكولاجين والذي يعمل على ترطيب البشرة.
- له دور مهم في إزالة السموم من الجسم لذا تجعل البشرة تبدو أكثر نضارة.
- تساعد على التخلص من الخطوط الرفيعة التي تصيب البشرة وتكون من علامات الشيخوخة.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع كريم الجلوتاثيون
تركيب حبوب الجلوتاثيون
تعرف على تركيب حبوب الجلوتاثيون ومما تتكون من خلال السطور التالية:
- تلعب حبوب الجلوتاثيون دور فعال في بناء الخلايا والأنسجة، كما تتكون من ثلاث أحماض أمينية هي السيستين، وحمض الجلوتاميك، والجليسين.
- يقوم الجسم بإنتاج الجلوتاثيون عن طريق الكبد كما يمكن الحصول عليه من خلال الخضروات والفاكهة.
- أيضا هذه الحبوب لها دور قوي في تكوين المواد الكيميائية والبروتينات اللازمة للجسم.
- كذلك تساعد على تعزيز الجهاز المناعي ومن ثم تقلل من الإصابة بالأمراض.
- يوجد العديد من الأسباب التي تجعل نسبة الجلوتاثيون منخفضة في الجسم ومنها، الإصابة بالأمراض المزمنة، الإصابة بالعدوى، كذلك انخفاض ضغط الدم، التقدم في السن، اتباع نظام غذائي سيء.
تجربتي مع حبوب الجلوتاثيون من الصيدلية
سوف أوضح لكم تجربتي مع حبوب الجلوتاثيون من الصيدلية من خلال الآتي:
- تباع حبوب الجلوتاثيون في الصيدلية كما انعل تعرف بمدى قدرتها على تبييض البشرة، لذا يوصى بتناولها من أجل تبييض البشرة.
- تتوفر الجلوتاثيون في شغل حقت يتم تناولها عن طريق العضل وتكون الجرعة 600 مجم ويتم إعطائها من 2 إلى 5 أيام.
- أيضا من الممكن تناولها عن طريق الوريد وتكون الجرعة 5 جم.
- كذلك حبوب الجلوتاثيون لها أسماء تجارية عديدة ومنها ما يلي: “Gamma-L-glutamyl-L-“cysteinylglycine،”N- (N-L-gamma-glutamyl-L-cysteinyl) glycine”،” L-glutathione”، “GSH”.
- أيضا يتم إعطاء الرجال حقن الجلوتاثيون عن طريق العضل بجرعة 600 ملجم وذلك كل يومين لمدة شهر.
- كما يتوفر الجلوتاثيون على شكل أقراص يتم تناولها عن طريق الفم جرعة من 50 إلى 600 مجم.
- كذلك يتوفر على شكل بخاخات يتم استنشاقها بجرعة 600 ملجم تؤخذ مرتين يوميا.
استخدامات حبوب الجلوتاثيون
يختلف استخدام حبوب الجلوتاثيون حسب الحاجة التي تستدعي ذلك وهذا على النحو التالي:
الفم
تستخدم في الحالات الآتية:
- الربو.
- أمراض القلب.
- ارتفاع نسبة الكوليسترول.
- الإصابة بالإيدز.
- إعتام العدسة.
- مرض شلل الرعاش.
- مرض ألزهايمر.
- حدوث مشاكل في الكبد.
- الحد من أمراض الشيخوخة.
- علاج إدمان الكحول.
الوريد
يتم استخدامها في الحالات الآتية.
- للحد من الأعراض الجانبية للعلاجات الكيميائية التي يتم تناولها لعلاج مرض السرطان.
- علاج مرض باركنسون.
- الإصابة بمرض السكري.
- فقر الدم عند الأشخاص الذين يعانون من غسيل الكلى.
- العقم لدى الرجال.
الاستنشاق
هذه الطريقة يتم استخدامها من أجل علاج مشاكل الجهاز التنفسي مثل الربو وضيق التنفس والأمراض الصدرية.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع حبوب الجلوتاثيون
تجربتي مع حبوب الجلوتاثيون من اي هيرب
حبوب الجلوتاثيون هي من الحبوب الأكثر فعالية التي يتم استخدامها لتبييض البشرة حيث تجعل البشرة رطبة وتبدو مثل بشرة المشاهير، أيضا نتائج تام الحبوب تكون أكثر فعالية نظرا لأن الجسم يكون بإنتاجها.
حبوب الجلوتاثيون لا تعمل على تفتيح البشرة فقط بل لها دور فعال في التخلص من جميع المشاكل التي تعاني منها البشرة من التصبغات والبقع الداكنة والرؤوس السوداء بالإضافة إلى الهالات السوداء التي توجد تحت العين.
تعتبر تلك الحبوب آمنة على جميع أنواع البشرة خاصة البشرة الحساسة ولا تسبب أي آثار جانبية وهذه الحبوب يظهر تأثيرها بعد مرور أربعة أسابيع، لذا يجب الانتظام في تناولها للحصول على نتائج أفضل.
الأشخاص الذين ينصح بعدم تناوله حبوب الجلوتاثيون
هناك أشخاص ممنوعون من تناول حبوب الجلوتاثيون وهم على النحو التالي:
- الأشخاص المصابين بمرض الكبد.
- الأشخاص الذين يرغبون في تفتيح بشرتهم.
- الرجال الذين يعانون من ضعف الحيوانات المنوية.
- الأشخاص الذين يتناولون الكحول.
- كذلك الأفراد الذين لديهم نقص مناعة.
- أيضا من يتعرض للمواد الكيميائية.
- مرضى السرطان الذين يتناولون العلاج الكيميائي.
- الرياضيين لأن تناول تلك الحبوب يعمل على التخلص من الجذور الحرة التي تتكون خلال ممارسة الرياضة.
طرق طبيعية لزيادة الجلوتاثيون
حبوب الجلوتاثيون يتم تناولها حتى تعمل على زيادة نسبة الجلوتاثيون التي ينتحها الجسم، أيضا هناك طرق طبيعية تعمل على زيادة إنتاج تلك المادة ومنها ما يلي:
- تناول كمية كبيرة من الأطعمة الغنية بالكبريت مثل اللحوم والأسماك، بالإضافة إلى منتجات الألبان.
- يمكن إضافة الكركم إلى نظامك الغذائي عن طريق إضافتها كنون مو أنواع التوابل، أيضا يمكن تناوله عن كمشروب من خلال إضافة ملعقة من الكركم إلى كوب من الماء الدافئ.
- الإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالسيلينيوم مثل الكبد الأسماك اللحوم الدجاج، بالإضافة إلى الأرز البني.
- أخذ قسط كاف من النوم حيث يساعد ذلك على زيادة إنتاج الجلوتاثيون في الجسم.
- ممارسة التمارين الرياضية لمدة نصف ساعة كل يوم
- التوقف عن تناول الكحول.
- تناول الأطعمة التي تحتوي على مادة الجلوتاثيون مثل السبانخ، البامية، الأفوكادو.
الآثار الجانبية لحبوب الجلوتاثيون
اتباع نظام غذائي صحي يحتوي على مادة الجلوتاثيون لا يسبب أي أضرار جانبية لكن ماذا عن تناول حبوب الجلوتاثيون هذا ما سوف نتعرف عليه من خلال الآتي:
- لا يجب تناول هذا الدواء من قبل مريض الربو حتى لا يؤدي إلى تفاقم المشكلة.
- الحامل والمرضع لا يجب عليها تناول حبوب الجلوتاثيون لأنه لا يوجد دليل علمي إلى الآن يثبت أنها لا تؤثر على الجنين.
- لها تأثير سلبي على الشعر والرموش من الممكن أن تعمل على تغيير لونهما.
- لا يجب استخدامه دون استشارة الطبيب.
- يجب عدم استخدامه بكثرة لأنه يؤثر على إنتاج الميلانين.
- وعندما تنخفض نسبة الميلانين وبالتالي ينخفض إنتاج الجلوتاثيون ومن ثم يصاب الشخص بالأمراض الجلدية.
- الجلوتاثيون الذي يتم الحصول عليه من خلال الأطعمة لا يشكل خطرا على الصحة.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع حبوب تيربو سليم
وبهذا نكون قد وفرنا لكم تجربتي مع حبوب الجلوتاثيون وللتعرف على المزيد من المعلومات يمكنكم ترك تعليق أسفل المقال وسوف نقوم بالإجابة عليكم في الحال.