طريقة اكتشاف مكان الجن في جسمك
طريقة اكتشاف مكان الجن في جسمك أصبحت ممكنة، ويمكن اتباعها ببساطة لمحاولة التخلص من ذلك الأذى، فخلق الله تعالى الجن وسخر له القدرة على إيذاء البشر لكن خلق للبشر القرآن الكريم الذي فيه العلاج من كل المشكلات الروحية والجسدية، فمن خلال منصة وميض يمكن التعرف على أسهل طريقة تساعدك على معرفة مكان الجن وحرقه.
طريقة اكتشاف مكان الجن في جسمك
أنزل الله عز وجل في كتابه أن ما يقومون به السحرة باستخدام الجن يمكنه أن يفرق بين المرء وزوجته، كما يجعل الإنسان تظهر عليه أعراض الجنون والإصابة بالمشكلات العقلية التي تمنعه من القيام بالنشاطات اليومية وتجعله غير قادر على التعامل مع الأشخاص المحيطين به.
فمس الجن أذى ومرض لا يشمل ارتفاع في درجة حرارة الجسم أو ألم شديد في الفقرات، فهو يشمل ما هو أكثر من ذلك حيث يعاني الممسوس في اضطرابات نفسية تجعله لا يتخبط ولا يملك القدرة على التصرف، لذا يجب اتباع الطرق العلاجية لحياته في ذلك الأذى.
حيث أنزل الله تعالى عدة آيات في كتابه الكريم يمكنها حرق الجن والتخلص منه تمامًا، وتلك هي طريقة اكتشاف مكان الجن في جسمك فسماع الجن لهذه الآيات بالإضافة إلى قراءة الرقية الشرعية على الماء والاغتسال بها من شأنه أن يظهر مكان الجن، فيشعر المصاب ببعض الأعراض التي تشير إلى مكان الجن في الجسم وهي كالتالي:
1- وجود الجن في الفم
تكرار الرقية الشرعية والآيات الموصى أنها تحرق الجن تعد أفضل طريقة اكتشاف مكان الجن في جسمك، فإن كان الجن في فم المُصاب يمكن أن يظهر بعض الاعراض التي تشير إلى ذلك وهي تتمثل في الآتي:
- تغير في صوت المصاب وحشرجته.
- إصدار زئير مخيف منه عند سماع الآيات.
- اختناق المُصاب وعدم قدرته على التنفس.
- خروج رغاوي بيضاء من الفم.
- عدم القدرة على التنفس من الفم والشعور بالاختناق.
اقرأ أيضًا: آيات تقرأ على الماء لفك السحر
2- وصول الجن إلى رحم المرأة
عند قراءة الرقية الشرعية واتباع طريقة اكتشاف مكان الجن في جسمك، تظهر بعض الأعراض على المريض التي تشير إلى أن الجن كان موجود في رحم المرأة وهي كالتالي:
- تخرج كمية كبيرة من الدم الأسود من المهبل.
- يمكن أن تلاحظ المرأة خروج أشياء مختلفة من المهبل مثل خيوط وقطع قماش صغيرة ومناديل.
- خروج إفرازات كثيفة لها لون أبيض مثل الحليب.
- الشعور بآلام حادة في منطقة أسفل البطن.
- تشنجات حادة في آخر فقرات العمود الفقري تجعل المرأة لا تتمكن من الحركة.
- المعاناة من اضطرابات في الدورة الشهرية.
3- خروج الجن من الأنف
يعاني المصاب بالمس من عدم قدرته على ممارسة الحياة الطبيعية فهو يعاني من العديد من الأعراض التي تزيد من انعزاله، فاتباع الرقية الشرعية وتكرار قراءة سورة البقرة من شأنه أن يحرق الجن ويعد بمثابة طريقة اكتشاف مكان الجن في جسمك، وإن كان يخرج من الأنف يمكن أن يلاحظ هذه الأعراض:
- عدم القدرة على استنشاق الأكسجين.
- نزيف من الأنف مستمر.
- خروج إفرازات سوداء من الأنف تشبه الدم في قوامها.
- الشعور بحكة وفوران شديد في الأنف.
علامات وجود الجن في الجسم
تظهر بعض الأعراض على من يعاني من مس الجن، فيمكن أن تكون إحدى العلامات تكون طبيعية ولا تشير إلى الإصابة، لكن اجتماع أكثر من علامة من العلامات الآتية تؤكد على وجود الجن في الجسم، وتشمل العلامات الآتي:
- يكون المريض في حالة إثارة جنسية أغلب الوقت.
- يميل الشخص للعزلة والتواجد منفردًا.
- يشعر المصاب بحالة نفسية سيئة ويشعر بمزيد من الاكتئاب.
- يلاحظ المصاب انتقال الآثاث من المنزل بدون قيامه بتغير مكانه.
- يسمع المصاب أصوات غريبة تشمل أصوات صراخ وبكاء.
- يبدأ المصاب في النفور من أهل منزله ويكره التواجد معهم في مكان واحد.
- يخيل له أن هناك من يقف بجانبه.
- يرى الكثير من الكوابيس المفزعة.
- لا يمكن من أداء الفروض أو الأعمال الصالحة.
- لا يشعر بالرضا ويرغب في الشكوى طوال الوقت.
- يتجنب سماع القرآن الكريم.
- إن كان المصاب متزوج يكره زوجته ولا يرغب في ممارسة العلاقة الحميمية معها.
- يشعر بزيادة حرارة جسمه.
- عندما يستيقظ من النوم يجد آثار على جسمه.
اقرأ أيضًا: دعاء الشعراوي لفك السحر
علاج الجن في الجسم
مثلما خلق الله الجن وجعل له القدرة على اختيار الصواب من الخطأ والتصرف كيفما يريد، خلق الله ما يمكن للإنسان استخدامه للتخلص منه، فالله رحيم بعباده يلطف بهم وينجيهم مما يصيبهم، لذا شرع في القرآن الكريم عدة آيات عند قراءتها يوميًا بعد اتباع طريقة اكتشاف مكان الجن في جسمك يمكنه حرقه والقضاء عليه.
فمثلما خلق المولى عز وجل الداء خلق لدواء في قرآنه الكريم وكتابه الذي لا يغادر صغيرة ولا كبيرة، فأشار رسول الله صلى الله عليه وسلم أن سورة البقرة أفضل ما يمكن قراءته للتخلص من الجن في الجسم، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(لا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ مَقابِرَ، إنَّ الشَّيْطانَ يَنْفِرُ مِنَ البَيْتِ الذي تُقْرَأُ فيه سُورَةُ البَقَرَةِ).
أولًا: قراءة سورة البقرة يوميًا
يوجد تأكيد على أن سورة البقرة تطرد شياطين الأنس والجن من المنزل كما أكد صلى الله عليه وسلم أنها تبطل السحر عندما قال:
(اقْرَؤُوا سُورَةَ البَقَرَةِ، فإنَّ أخْذَها بَرَكَةٌ، وتَرْكَها حَسْرَةٌ، ولا تَسْتَطِيعُها البَطَلَةُ
لذا يمكن إدراك فضائلها وتأثيرها على تحصين النفس من هذه الشرور، وتتضمن الفضائل الآتي:
- الحفظ من غواية الشيطان: من أهم ما يقوم به الشخص عند اتباع طريقة اكتشاف مكان الجن في جسمك هو قراءة سورة البقرة يوميًا لما في ذلك من فضل لصدر الشيطان والتخلص منه، حيث تمنع قراءتها أن يوسوس الشيطان على العبد ويجعله لا يتمكن من تحقيق هدفه.
- التحصين والحفظ: قراءة آية الكرسي من سورة البقرة لها فضل كبير في تحصين النفس من الشيطان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا أوَيْتَ إلى فِراشِكَ فاقْرَأْ آيَةَ الكُرْسِيِّ، لَنْ يَزالَ معكَ مِنَ اللَّهِ حافِظٌ، ولا يَقْرَبُكَ شيطانٌ حتَّى تُصْبِحَ).
- قراءة خواتيمها تهدي إلى الطريق المستقيم: قال ابن عباس رضي الله عنه: (بيْنَما جِبْرِيلُ قَاعِدٌ عِنْدَ النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، سَمِعَ نَقِيضًا مِن فَوْقِهِ، فَرَفَعَ رَأْسَهُ، فَقالَ: هذا بَابٌ مِنَ السَّمَاءِ فُتِحَ اليومَ لَمْ يُفْتَحْ قَطُّ إلَّا اليَومَ، فَنَزَلَ منه مَلَكٌ، فَقالَ: هذا مَلَكٌ نَزَلَ إلى الأرْضِ لَمْ يَنْزِلْ قَطُّ إلَّا اليَومَ، فَسَلَّمَ، وَقالَ: أَبْشِرْ بنُورَيْنِ أُوتِيتَهُما لَمْ يُؤْتَهُما نَبِيٌّ قَبْلَكَ: فَاتِحَةُ الكِتَابِ، وَخَوَاتِيمُ سُورَةِ البَقَرَةِ، لَنْ تَقْرَأَ بحَرْفٍ منهما إلَّا أُعْطِيتَهُ).
اقرأ أيضًا: أعراض المس العاشق الجسدية
ثانيًا: من القرآن الكريم ما يحرق الجن
بالإضافة إلى قراءة سورة البقرة يوميًا بالإضافة إلى بعض الآيات التي لها قدرة على حرق الجن والتخلص منه وهي تتضمن الآتي:
- سورة الفاتحة (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ* الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ* الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ* مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ* إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ* اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ* صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ).
- آية الكرسي (اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ).
- سورة الكافرون (قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ* لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ* وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ* وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ* وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ* لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ).
- سورة الإخلاص (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ* اللَّهُ الصَّمَدُ* لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ* وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ).
- سورة الفلق (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ* مِن شَرِّ مَا خَلَقَ* وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ* وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ* وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ).
- سورة الناس (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ* مَلِكِ النَّاسِ* إِلَٰهِ النَّاسِ* مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ* الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ* مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ).
- (الم* ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ* الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ* وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ* أُولَٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ).
- (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ ۚ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ* لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ).
- (وَقَالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيمٍ* فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُم مُّوسَىٰ أَلْقُوا مَا أَنتُم مُّلْقُونَ* فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَىٰ مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ ۖ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ* وَيُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ).
- (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا).
- (إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ).
- (وَإِن يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ).
- (وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَـٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّـهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ).
- (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّـهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَـكِنَّ اللَّـهَ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ وَاللَّـهُ سَمِيعٌ عَلِيم).
- (وَإِذا قَرَأتَ القُرآنَ جَعَلنا بَينَكَ وَبَينَ الَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِالآخِرَةِ حِجابًا مَستورًا* وَجَعَلنا عَلى قُلوبِهِم أَكِنَّةً أَن يَفقَهوهُ وَفي آذانِهِم وَقرًا وَإِذا ذَكَرتَ رَبَّكَ فِي القُرآنِ وَحدَهُ وَلَّوا عَلى أَدبارِهِم نُفورًا).
- (إِنَّ عِبادي لَيسَ لَكَ عَلَيهِم سُلطانٌ إِلّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الغاوينَ).
- (وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ).
يجب أن يحصن المسلم نفسه بالأذكار والأعمال الصالحة التي تقربه من المولى عزل وجل حتى يكون في حفظ الله ومعيته، فالتزام المسلم بالطاعات يجعل الجن يهرب منه.