هل الإمساك من علامات نجاح الحقن المجهري
هل الإمساك من علامات نجاح الحقن المجهري؟ وما هي الأعراض التي تظهر على المرأة بعد إتمام الحقن المجهري، حيث تظهر العديد من التغيرات على المرأة بعد الحمل بواسطة الحقن المجهري، وذلك لأنه حمل يحدث بشكل غير طبيعي، فبالتالي ستظهر الكثير من التغيرات على المرأة، والآن سنعرض لكم من خلال منصة وميض إجابة سؤال هل الإمساك من علامات نجاح الحقن المجهري.
هل الإمساك من علامات نجاح الحقن المجهري
عملية الحقن المجهري هي عبارة عن تلقيح البويضة خارج الرحم، وذلك يتم عن طريق استخراج البويضات من خلال الإبرة التفجيرية، ومن ثم تلقيحها بالحيوانات المنوية، والتي يتم الحصول عليها من السائل المنوي الخاص بالزوج.
فعندما تنجح هذه العملية في حدوث الحمل للمرأة، فيظهر حينها بعض الأعراض أو التغيرات التي تطرأ على المرأة بشكل عام، فعند الإجابة عن سؤال هل الإمساك من علامات نجاح الحقن المجهري، فتكون الإجابة لا، وذلك لأنه ليس من الضروري أن يكون الإمساك من علامات النجاح.
حيث تتعرض المرأة التي أُجريت هذه العملية بشكل عام إلى الإسهال بسبب إجراء العملية، فبذلك يكون الإسهال من الأعراض المُصاحبة لعملية الحقن المجهري، وليس لنجاح العملية.
من الجدير بالذكر أن المرأة التي أُجريت عليها هذه العملية من الممكن أن تتعرض لحدوث الإسهال بسبب التوتر الذي يُصاحب هذه العملية، فتقلق كثيرًا المرأة عند إجرائها لهذه العملية، يحضر في ذهنها العديد من التساؤلات مثل هل ستنجح هذه العملية أم لا، وهل سأصبح أم، وهكذا…
اقرأ أيضًا: تجربتي مع الحقن المجهري بالتفصيل
العلامات الأولية لنجاح الحقن المجهري
بعد أن عرضنا لكم إجابة سؤال هل الإمساك من علامات نجاح الحقن المجهري، وجب علينا أن نعرض لكم العلامات التي تُدل على نجاح عملية الحقن المجهري، حتى تتعرف المرأة التي أُجريت عليها هذه العملية ما إذا كانت العملية نجحت أم لا، وهذا ما سنعرضه لكم في النقاط التالية:
- ملاحظة زيادة كمية إفرازات مخاط عنق الرحم التي تنزل من خلال المهبل، وتكون ذات القوام لزج كبياض البيض النيئ، ينزل هذا المخاط بهذا الشكل بسبب لدعم الحيوان المنوي على الدخول إلى الجهاز التناسلي الأنثوي حتى يتمكن من الوصول للبويضة.
- ملاحظة زيادة في الوزن وإن كانت بسيطة.
- زيادة الرغبة الجنسية.
- الشعور بتقلصات حادة في المنطقة السفلى من البطن والحوض.
- يمكن أن يحدث ارتفاع بسيط في درجة حرارة الجسم القاعدية، وذلك بسبب زيادة نسبة إفراز هرمون البروجيسترون، ولكن قد ترتفع درجة حرارة الجسم عند بعض النساء وليس جميعهم.
- حدوث انتفاخ والشعور بألم شديد في المعدة، وقد يتسبب هذا الانتفاخ في حدوث صعوبة في التنفس.
- الشعور المُلح بالقيء، أو الغثيان.
- الشعور بألم شديد في الثديين، وقد يحدث تورم في إحداهما أو كلاهما، ومن الممكن أن يتغير لون الحلمات أيضًا، بسبب التغيرات الهرمونية الحادثة في جسم المرأة في هذه الفترة.
- يمكن التعرض إلى حدوث إسهال أو إمساك حسب حالة الجسم، ولكنه ليس من الأعراض أو الدلالات الأساسية على نجاح هذه العملية كما سبق القول.
- يكون ألم التبويض عامةً سواء في حالة حدوث حمل أو قبل نزول الدورة الشهرية المعتاد: فهو ألم في المنطقة السفلى من البطن، يصاحبه بعض الأعراض الأخرى ومن أهمها في حالة حدوث الحمل هو ألم انغراس البويضة المخصبة في بطانة الرحم مع نزول بضع قطرات من الدم عن طريق المهبل، أما في حالة عدم حدوث حمل ونزول الدورة الشهرية كالمعتاد، ففي هذه الحالة يلاحظ نزول دم الحيض.
علامات نزول البويضة بعد الحقن بأول إبرة تفجيرية
في إطار حديثنا حول إجابة سؤال هل الإمساك من علامات نجاح الحقن المجهري، سنعرض لكم الآن علامات نزول البويضة التي تختلف من سيدة إلى أخرى على حسب حالة الجسم بعد أخذ الإبرة التفجيرية، والتي تختلف أيضًا عن العلامات الأولية التي سبق وعرضناها، لذلك سنعرض لكم هذه العلامات في النقاط التالية:
- الشعور بوخز شديد في أسفل البطن والظهر، حيث تشعر المرأة بما يشبه النبضات في منطقة الرحم، ولكن يكون هذا الألم أخف نسبيًا من الألم الذي يؤكد حدوث الحمل.
- زيادة الغازات عن المعدل الطبيعي.
- انتفاخ بسيط أسفل البطن.
- ارتفاع درجة حرارة الجسم بعض الشيء، ومن الجدير بالذكر أن هذا الارتفاع مؤشر قوي لحدوث الحمل.
- الشعور المتزايد بالعطش على غير المعتاد، فتكون المرأة في حالة رغبة شديدة في تناول المياه والسوائل المختلفة.
- كثرة الرغبة في التبول عن المعتاد.
- الشعور بالإرهاق، على الرغم من قلة الحركة، والرغبة الشديدة في النوم.
اقرأ أيضًا: تجربتي في تحديد نوع الجنين بالحقن المجهري
نصائح للتخلص من الإمساك الناتج عن الحقن المجهري
استمرارًا لحديثنا حول هل الإمساك من علامات نجاح الحقن المجهري، فكما سبق القول إن الإمساك ليس من الضروري أن يتصاحب مع نجاح عملية الحقن المجهري، ولكنه يحدث بطبيعة الحال بعد إجراء العملية بوجه عام، لذلك سنعرض لكم الآن بعض النصائح للتخلص من الإمساك في النقاط التالية:
- شرب الكثير من الماء بحيث لا تقل عن 3 لتر في اليوم، حتى لا تفقد المرأة السوائل المتواجدة في جسمها، كما يمكن أن يساعد شرب كوب من الماء الدافئ في الصباح على تحسين العبور المعوي.
- تناول بعض الألياف للقضاء على الإمساك، ومنها: الخوخ، المانجو، البطيخ، التفاح، بالإضافة إلى أنه يوجد العديد من الفواكه الأخرى التي تحتوي على الألياف.
- يُمكن استخدام بذور الشيا للتخلص من الإمساك، وذلك لأنها تحتوي على بعض من المواد المُلينة والتي تعمل بشكل فعال في القضاء على عسر الهضم والإمساك، بالإضافة إلى أنها تمتلك الكثير من الفوائد التي تحتاجها المرأة في هذه الفترة.
- ممارسة بعض التمارين الرياضية الخفيفة، مع المحاولة في المشي لمدة 20 إلى 30 دقيقة يوميًا.
- لا بد من الامتناع عن تناول المكملات الغذائية التي تحتوي على الحديد، وذلك لأن عنصر الحديد يُساعد على زيادة حدة الإمساك.
- يجب تناول الزيوت المعدنية والملينات الفموية والحقن الشرجية وتحاميل المستقيم، لكن يجب استشارة الطبيب المُتابع للحالة قبل تناول هذه الأشياء، وذلك لأنها قد تحفز المخاض.
- يمكن تناول بعض العقارات الدوائية التي يُمكن أن تُساعد في التقليل من الإمساك مثل: Metamucil أو ملين البراز الخفيف مثل ، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل تناولها.
- من الممكن أن يُساعد نخالة الشوفان المُضاف إلى اللبن أو كوب من الحليب على التخلص من الإمساك.
- الإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات، البروتينات، الكالسيوم، الزنك والأحماض الدهنية في بداية الحمل حتى نُقلل من الإصابة بالإمساك، حيث يؤثر عدم القيام بالتغذية الصحيحة إلى التعرض للإمساك.
- يُمكن تناول بذر الكتان، وذلك لأنه يُساعد على التخلص من الإمساك بشكل كبير، حيث يحتوي على العناصر الملينة التي تؤدي بدورها على التخلص من عسر الهضم، فبالتالي تقضي على الإمساك بشكل غير مباشر.
الحقن المجهري
في إطار حديثنا حول هل الإمساك من علامات نجاح الحقن المجهري، فلا بد من ذكر مفهوم الحقن المجهري، فهو أحد أنواع التلقيح الصناعي الذي يحدث خارج الرحم، حيث يحدث عن طريق تجميع بويضات المرأة مع الحيوانات المنوية للرجل، ومن خلال هذا يتم تلقيح البويضات بهذه الحيوانات المنوية.
هذا الأمر يحدث من خلال سحب البويضات من المرأة من خلال إبرة تُعرف بالإبرة التفجيرية، وسنعرض لكم مفهومها في الفقرة القادمة.
بعد أن يتم سحب البويضات بالإبرة التفجيرية، يتم تلحقيها بالسائل المنوي المأخوذ من الرجل، وبعد ذلك يتم وضع هذه البويضات الملقحة في بيئة مناسبة لتكوين الحمل، ولكن يجب العلم أن نسبة نجاح هذه العملية ضئيلة بالنسبة لبعض الأشخاص، ولكنها تنجح مع الكثير من البشر.
لذلك يُمكننا القول إن هذه العملية تُعد من أفضل الطرق الصناعية للحمل، لأنها تحدث بطريقة سهلة ومُتيسرة بالنسبة للرجل وزوجته، فلا يتم إشراك الزوجين في هذه العملية، إلا عند سحب البويضات من المرأة والسائل المنوي من الرجل.
يلجأ الكثير من الأزواج إلى إجراء هذه العملية حتى يتمكنوا من الحصول على الذرية، ومن الممكن ألا يحدث الحمل الطبيعي معهما بسبب بعض الحالات التي سوف نعرضها لكم في النقاط التالية، فهي الأسباب المنتشرة لإجراء هذه العملية:
- العقم لدى الزوجين.
- انسداد قناة فالوب عند النساء.
- إصابة المرأة بمرض تكييس المبيض، والذي يتسبب في عدم قدرة المبيضين على إنتاج البويضات الناضجة، فبالتالي لا يحدث الحمل.
- وجود كمية قليلة من الحيوانات المنوية في السائل المنوي الخاص بالرجال.
- ضعف حركة الحيوانات المنوية داخل جسد المرأة، وخاصةً عند الوصول إلى قناة فالوب، فعند وصول الحيوان المنوي إلى هذه القناة، فيكون حدوث الحمل شيء أكيد، إلا في حالة عدم قدرة الحيوان المنوي على الانغراس في البويضة، أو عدم قدرته على الحركة داخل هذه القناة، فبالتالي لم يتمكن من تلقيح البويضة ولن يحدث الحمل.
- مرض البطانة الرحمية المهاجرة، والذي في أغلب الأوقات يتسبب في حدوث الحمل خارج الرحم والذي في أغلب الحالات لا يستمر هذا النوع من الحمل.
اقرأ أيضًا: معرفة نوع الجنين القادم من الطفل السابق له
مراحل إجراء عملية الحقن المجهري
من خلال حديثنا حول إجابة سؤال هل الإمساك من علامات نجاح الحقن المجهري، وبعد أن تعرفنا إلى الأعراض المُصاحبة لإجراء هذه العملية، سنعرض لكم الآن مراحل إجرائها من خلال النقاط التالية:
- تحفيز المبيضين: تُعد هذه الخطوة هي أول الخطوات التي يقوم بها الطبيب عند إجراء هذه العملية، ويتم فيها تنشيط نمو البويضات بالمبيض باستخدام الحقن التي تحتوي على الهرمون المنشط للحويصلة FSH قبل أن يتم النضج النهائي للبويضات عن طريق حقن ال HCG والتي تُعرف بالإبرة التفجيرية.
- الخطوة التالية هي سحب البويضات بعد التأكد من نضجها، حيث يتم استعمال إبرة خاصة لسحب كل الحويصلات من المبيضين في أنابيب خاصة بذلك، وبعد السحب تسلم مباشرة لأخصائي الأجنة.
- ومن ثم يطلب الطبيب من الرجل أن يجمع الحيوانات المنوية، وذلك بعد أن يقوم بالتأكد أولًا من وجود حيوانات منوية صالحة للحقن، ومن ثم يطلب من الزوج إعطاء عينة من السائل المنوي عن طريق الاستمناء، كما يمكن أخذ عينة من الخصية إذا لم يستطع الزوج من إجراء الخطوة السابقة.
- بعد ذلك يقوم الطبيب بحقن كل بويضة بحيوان منوي واحد فقط، ويتم ذلك تحت الميكروسكوب المجهري، ويتم حقن كل البويضات الناضجة ثم حفظها في محضن خاص، ومن الجدير بالذكر أن هذه الخطوة ليست من عمل طبيب النساء، بل هذه الخطوة من عمل أخصائي المختبر.
- ومن ثم يتم نقل البويضات المخصبة والمنقسمة إلى رحم الزوجة مرة أخرى، ومن هنا يُمكننا أن نطلق على البويضات الأجنة لأنها أصبحت مخصبة، ويتم هذا الأمر باستخدام أنبوبة خاصة ذات مواصفات قياسية دقيقة، حتى لا يحدث أي شيء يؤثر على نجاح العملية، ومن الجدير بالذكر أن نقل الأجنة لا يحتاج أن يتم تحت تأثير مخدر عام.
الإبرة التفجيرية
استكمالًا لحديثنا حول إجابة سؤال هل الإمساك من علامات نجاح الحقن المجهري، سنعرض لكم الآن مفهوم الإبرة التفجيرية التي تُعد أكبر عامل في عمل الحقن المجهري، وكيفية الكشف على الحمل بعدها في الفقرات التالية:
من الجدير بالذكر أن الطبيب يقوم بحقن الإبرة التفجيرية أثناء أو قبل الدورة الشهرية أي قبل عملية التبويض مباشرة، سواء بالحقن العضلي أو تحت الجلد، يستمر وجود هذه الإبرة في الجسم لمدة تصل إلى من 10-14 يومًا، تحتوي الإبرة على هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمية، الذي تفرزه مشيمة الجنين لدعم الحمل والحفاظ عليه.
لذلك عند الرغبة في اكتشاف حدوث الحمل أم لا بعد الحقن، فإنه لا بد من إجراء اختبار قياس هذا الهرمون في الجسم حتى يتم التأكد من حدوث الحمل وأن الإبرة قد تفاعلت مع الجسم.
لكن لا بد من الانتظار بعد الحقن أسبوعين، حيث يستعرض عمل الهرمون الذي تحتوي عليه الإبرة أسبوعين لعمله، حتى لا يعطي نتيجة إيجابية كاذبة للحمل.
في حالة حدوث حمل فإن نتيجة الاختبار ستكون إيجابية، بسبب زيادة نسبة هذا الهرمون في الجسم، كما سوف يحدث زيادة في نسب هرمونات الحمل في الجسم، وذلك بسبب تحفيز هذا الهرمون للغدد التناسلية والنخامية لإفراز الهرمونات اللازمة للحمل.
أما في حالة عدم حدوث حمل فإنه يحدث نزول طبيعي للدورة الشهرية في موعدها حسب موعدها بالنسبة لكل سيدة، فعلى سبيل المثال إذا كانت الدورة الشهرية مدتها 28 يومًا، فيكون من المتوقع نزولها بعد الحقن بأسبوعين وحتى 17 يومًا، وفي حالة مرور هذه المدة دون نزول الدورة الشهرية ففي هذه الحالة يجب التأكد من حدوث الحمل.
يمكن استخدام هذه الإبرة في علاج المبايض التي لا تُنتج البويضات، وذلك لأن هذه الإبرة تقوم بتحفيز البصيلات الخاصة بالمبيض، وذلك يتم استخدامها ايضًا في حالة الإصابة بمرض تكيس المبايض.
أنواع الحقن المجهري
في إطار إجابتنا عن إجابة سؤال هل الإمساك من علامات نجاح الحقن المجهري، وبعد أن تعرفنا إلى الإبرة التفجيرية، سنعرض لكم لآن أنواع هذه الإبر في النقاط التالية:
- حقن عن طريق حقن الجونادوتروبين، يطلق عليها أيضًا اسم حقن كروميون.
- الحقن التي تحتوي على الهرمون الأنثوي FSH، الذي يعمل على تحفيز بصيلات المبيض، بالتالي يعمل بطريقة غير مباشرة على نضج البويضات، الذي يسهل حدوث عملية الإباضة، والتخصيب فيما بعد.
اقرأ أيضًا: تجربتي لزيادة الحيوانات المنوية
نصائح عند عمل الحقن المجهري
بعد أن عرضنا لكم إجابة سؤال هل الإمساك من علامات نجاح الحقن المجهري، سنعرض لكم الآن بعض النصائح التي يجب على المرأة اتباعها عند عمل هذه العملية في النقاط التالية:
- متابعة التبويض مع طبيب متخصص.
- الابتعاد عن الضغوط النفسية، والتوتر والقلق، حيث يؤثر ذلك بشكل كبير على إتمام عملية التخصيب عن عدم نجاحها.
- عدم استخدام الإبرة في حال الإصابة بفرط التبويض، حيث يؤدي ذلك إلى استنزاف مخزون المبيض، كما يمكن أن يتسبب في ظهور تكيسات في المبيض، مما يؤدي إلى سماكة المبيض والبويضة.
- يجب ممارسة العلاقة الزوجية في الوقت الذي يحدده الطبيب، حتى يزيد من فرص حدوث الحمل.
- يجب الحفاظ على الصحة العامةً للجسم، وذلك لأنه في هذه الفترة يكون الجسم في أكثر الأوقات التي يمكن أن يصاب بالأمراض بها.
- يجب الامتناع عن شرب الكحوليات، والامتناع عن التدخين.
- اتباع نظام غذائي صحي، لا بد أن يحتوي على العناصر الغذائية والفيتامينات التي يحتاجها الجسم في هذه الفترة، حتى يتمكن من عمل وظائفه الحيوية على أكمل وجه.
- ممارسة التمارين الرياضية، لكن لا بد من عدم الإفراط فيها.
- أما عند إجراء العملية بالفعل، فيجب على المرأة ألا تُقيم العلاقة الزوجية أبدًا في هذه الفترة، ولا بد أن تحصل على قدر كافٍ من الراحة، شرب السوائل، الابتعاد عن الغسول المهبلي، عدم التعرض للحرارة والهواء كثيرًا، وذلك لأن هذه العوامل تؤثر على نجاح العملية بشكل كبير.
تُعد عملية الحقن المجهري من أفضل الاختيارات التي يُمكن للزوجين أن يقوما بها في حالة إذا لم يتمكنا من الإنجاب بشكل طبيعي، لذلك يُمكننا القول على هذه العملية أنها تمنح فرصة أخرى للزوجين في الإنجاب.