تجربتي مع التوكيدات الإيجابية
تجربتي مع التوكيدات الإيجابية من أكثر المواضيع التي تثير عقول البشر وبشكل خاص الأشخاص الذين تكون حياتهم ممتلئة بالأشياء السيئة حيث يكون لديهم رغبة قوية في الاستماع لتجارب الكثير من الناس وهذا ما سنوضحه فيما يلي عبر منصة وميض.
تجربتي مع التوكيدات الإيجابية
قد لا يهتم الكثير بجملة تجربتي مع التوكيدات الإيجابية التي قد يقوم بها أحد معارف الشخص ولكن ذلك ليس بشيء حسن فيجب أن يهتم الفرد بتجارب غيره وهذا ما سنتناوله فيما يلي: –
- تعرف التوكيدات على أنها جمل تحمل المعاني التي تعطي الشخص ثقة بنفسه كبيرة بل وتساعده على اكتساب الطاقة الإيجابية وتجديد الشغف الذي ينبع من داخله مثل تكرار الحديث عن الصحة والعافية الجيدة والعقل المنير وغيرها.
- يظهر اعتقاد لدى البعض أن هذه الفكرة غير صحيحة نظراً لاستمرار حياتهم وأيامهم بشكل سيء على الرغم من تكرار هذا الأمر.. ترى ماذا يمكن أن يكون السبب وراء ذلك؟ فالإجابة تكمن هنا في نقطة واحدة وهي أن يكون لدى الفرد من الداخل تصديق وثقة تامة بما يفكر فيه من أشياء.
- هنا نستطيع القول أن تجربتي مع التوكيدات الإيجابية لكي تنجح يجب أن تتم عن اقتناع داخلي وإن لم يستطع الشخص أن ينجح في أن تلامس تلك العبارات الخبرية نفسه فلا بأس عليه حيث يستطيع أن يستشعرها من خلال عدد من الأسئلة.
ويمكن التعرف على مزيد من التفاصيل من خلال: تجربتي مع الاكتئاب والوسواس
هل التوكيدات حرام
قد ينشأ في عقول البعض أن التوكيدات قد تشكل نوع غير مباشر من الأمور الحرام وعند ذلك يبدأ البعض في التفكير في هذا السؤال الغريب والصعب ومن خلال تجربتي مع التوكيدات الإيجابية سوف أوضح هذا في الآتي: –
- لا يمكن تجاهل أمر أن الكلمات التي يتفوه بها فم الشخص قد تساعده على ضبط سلوكه وما يشعر به في حياته حيث أن تكرار الشخص للكلمات الغير إيجابية يكون لها تأثير غير إيجابي على جميع ما يعيشه الفرد في حياته والعكس صحيح.
- لا يجب على الفرد أن يهتم فقط بخروج كلمات حسنة وجيدة بدون أن يسعى لكي يحققها ويتأمل هذه الكلمات حيث بمقدوره أن يعمل على إنتاج أفكار حسنة والتخلص من الأفكار الغير جيدة والتي تجذب له الأشياء السيئة.
- كلما كان الفرد قادر على اتخاذ سلوكيات رائعة في حياته وذات معنى وأثر بليغ كان ذلك مساعد كبير على أن يتوجه عقله إلى الأفكار الإيجابية الجيدة بدون أن يخطط لذلك أو يهيئ له.
تأثير التوكيدات على العقل الباطن
هل يمكن للتوكيدات أن تؤثر على عقل الفرد أم لا تستطيع؟ هذا السؤال يظهر بشدة في أذهان الكثير من الناس لذا دعنا نعمل على توضيح إجابته بشكل يمكن للقارئ من خلاله فهمه عن طريق الآتي: –
- يمكن القول من خلال تجربتي مع التوكيدات الإيجابية أنها تزيد بشكل كبير من تركيزات الفرد لجميع الأهداف التي يحلم بها كما أنها لها دور مهم في جعل الشخص يختار بنفسه ما يرغب في عيشه في هذه الدنيا.
- يستطيع الشخص من خلال الإكثار من تكرار العبارات الجيدة والتوكيدات أن تصبح رؤيته الداخلية لجميع ما يهتم به في الحياة ويريده مستمرة وثابتة حتى وإن ظهرت بعض العقبات في طريقه ولم يكن لديه استطاعة على أن يتخطى هذا الأمر.
- يظهر لدى الشخص قدرة كبيرة على التخلص من التوتر كما أن الفرد يكون له قابلية كبرى على أن يعمل بطريقة جيدة وبالتالي تكثر لديه فرص النجاح والتفوق.
لمزيد من الإفادة يمكنك معرفة: تجربتي مع أدوية الرهاب الاجتماعي
تجربتي مع توكيدات الثراء
بعد أن تم التعرف على تجربتي مع التوكيدات الإيجابية بدأ البعض في البحث عن التجربة التي من خلالها يتم جذب المال بشكل رائع وهذا سوف نوضحه فيما يلي: –
- على لسان شخص قال أنه عن طريق الصدفة وهو يعمل على قراءة المنشورات المختلفة التي تظهر أمامه على برنامج الفيس بوك رأى منشور يوضح كيف يمكن للفرد أن يجذب المال الذي يريده من خلال تطبيق ما يعرف بقانون الجذب.
- أكمل هذا الشخص وقال أنه قام بإحضار ورق وكتب فيه عدد من الجمل التي تحمل الكثير من العبارات المحفزة له في الحياة وقرر هذا الشخص أنه سوف يعمل على جعل العمل الذي يقوم به مضاعف.
- في كل يوم كان هذا الشخص يكرر أمر كتابة الجمل لتحفزه بشكل كبير مع الإكثار من العمل، ولن تستطيع أن تصدق ما حدث لذلك الشخص وما كمية المال التي جنها من خلال هذا الأمر البسيط.
- يمكن القول أن هذا الشخص قد نجح في تطبيق قانون جذب المال.
- هناك شخص آخر كان لديه اعتقاد أن الإنسان يجب عليه أن يسعى ويجتهد وعندها سوف يحصل على المال بدون تطبيق ما يعرف بقانون الجذب ولكنه عندما طبقه مع الاستمرارية في السعي عمل على الحصول على الكثير من المال.
اقرأ أيضًا من هنا: تجربتي مع اضطراب الشخصية الحدية
الأسئلة التوكيدية
بالرغم من معرفة العديد أن التساؤلات تؤدي إلى الوصول إلى النتائج التي يبحث عنها الفرد إلا أنها غير مُدرَكة لدى البعض فلا يتخيلون أن الأسئلة هي أساس التوكيدات الإيجابية كما علمت ذلك من خلال تجربتي مع التوكيدات الإيجابية وهذا ما سنتعرف عليه: –
- يعد القانون المعروف بقانون الجذب من أوضح الأمثلة على هذا الأمر حيث يكون عبارة عن جذب الأشياء التي يريدها الشخص إليه من خلال التركيز عليها، فمن المعروف أن المعظم لا يقبل تصديق الجمل الخبرية الغير مقنعة وانما يفضل الوصول إليها من خلال الأسئلة.
- تنقسم الأسئلة التي يلقيها الشخص على نفسه إلى نوعين هما الأسئلة التوكيدية والأسئلة التعجيزية والفرد هو الوحيد القادر على أن يحدد نوع الأسئلة التي يرغب في الانغماس فيها.
- تشير الأسئلة التعجيزية على إتاحة جميع الأمور التي تبين مدى عدم قدرة الفرد أن يتخطى هذا الأمر الغير ناجح كأن يتساءل الشخص عن السبب الذي يجعله غير ناجح وتقوده إجابة هذا السؤال إلى عوامل أخرى تساعده على الانحطاط أكثر كالغباء والكسل.
- تعتبر الأسئلة التوكيدية أفضل أنواع الأسئلة التي تحفز العقل وتساعد الشخص على أن يشكل حياته بالشكل الذي يريده، وعن طريق هذه الأسئلة يعمل العقل على أن يثمر النقاط التي يتميز فيها الفرد مع التغاضي عن نقاط الضعف تماماً.
التوكيدات الإيجابية للنجاح
تجربتي مع التوكيدات الإيجابية من التجارب الفعالة في جعل الشخص قادر على حل جميع المشكلات التي تواجهه وسوف نعمل على توضيحه في الآتي: –
- يبدأ الفرد في تحديد الوجهة التي يرغب في الفوز بها ألا وهي النجاح.
- يعمل الشخص على استشعار أنه يمتلك جميع عوامل ومقومات النجاح بل وأنه في المكان الذي يمتلئ بالفرح والتهاني من الأصدقاء نتيجة نجاحه.
- يجب على الشخص أن يعمل على طرح سؤال على نفسه على أن يشمل هذا السؤال الشيء الذي يرغب فيه مع الاستمرار في تكرار هذا الأمر بين الحين والآخر ويترك لعقله فرصة لكي يجيب عليه بعد أن يفكر.
- يجب على الفرد أن يتخذ عدد من الخطوات الهامة التي تقوم على ما أفترضه من تساؤلات.
- يجب على الشخص أن يعمل على تدوين هذه الخطوات لكي ينفذها بشكل جيد.
في النهاية تجربتي مع التوكيدات الإيجابية يستطيع بل يستحسن أن يقوم بها الفرد لكي يصبح ناجح في حياته وهنا نكون قد اتممنا هذا المقال ونحن على أتم الاستعداد للإجابة على كافة الاستفسارات.