تجربتي مع تحاميل تكبير المؤخرة
تجربتي مع تحاميل تكبير المؤخرة من أكثر التجارب الفعالة التي مررت بها في حياتي حيث كنت أعاني من النحافة الشديدة وعدم تناسق شكل الجسم تمامًا حتى بدأت بقراءة بعض التجارب الفعالة عن تحاميل تكبير المؤخرة وقررت تجربتها، لذلك كنت أكثر حرصًا على مشاركة تلك التجارب وتجربتي الخاصة لعلها تُفيد آخرين، وهذا ما سوف نتعرف عليه باستفاضة من خلال منصة وميض.
تجربتي مع تحاميل تكبير المؤخرة
بدأت تجربتي مع تحاميل تكبير المؤخرة للتحقق من صحة ما قرأته من تجارب الآخرين الناجحة، طالما كنت أعاني بشكل كبير من نحافة وصغر تلك المنطقة وكان ذلك غير متناسق تمامًا مع بقية جسمي الممتلئ وعدم توزيع الدهون بشكل صحيح في جسمي.
لذلك بدأت بتجربة التحاميل المغربية لتكبير المؤخرة، وقمت باستخدامها مرة واحدة شرجيًا قبل النوم حيث أن هذا أنسب وقت يكون الجسم ساكنًا فيه طوال فترة النوم مما قد يؤدي إلى زيادة فعاليتها بشكل كبير، وانتظمت عليها لمدة شهر تقريبًا.
بعد ذلك بدأت أشعر بتحسن ملحوظ في منطقة المؤخرة التي بدأ يزداد حجمها تدريجيًا نتيجة لتلك التحاميل المكونة من أعشاب طبيعية بنسبة 100% وخالية من أي كيماويات ضارة، وتوقفت عن استخدامها فور الحصول على النتائج حيث كانت تلك النتائج مستمرة وليست مؤقتة.
بنهاية فترة الاستخدام اليومي لها كنت قد حصلت على نتائج مذهلة لما فعلته تلك التحاميل حيث قامت بإعادة توزيع الدهون بشكل صحيح في جسمي عن طريق إعادة سحب كميات الدهون الكبيرة الموجودة في منطقة ما فوق الحزام حول الحوض وإعادة تركيزها في منطقة المؤخرة مما أدى إلى تكبير المؤخرة.
استراتيجية إعادة توزيع الدهون في الجسم هي ما ميزت التحاميل المغربية دونًا عن غيرها من التحاميل الأخرى المنتشرة في السوق والتي تعمل علي زيادة الدهون بالجسم بشكل كامل، وهذا ما جعل تلك التحاميل أكثر فاعلية واستخدامًا لمن يعانون من السمنة مع صغر حجم المؤخرة، لما تحققه من إعادة تناسق الجسم بشكل كبير والنحت في منطقة البطن مقابل الزيادة في حجم المؤخرة.
اقرأ أيضًا: وصفة تكبير المؤخرة بالبطاطس
تجربتي مع تحاميل الثوم لتكبير المؤخرة
تحكي تلك التجربة فتاة في الخامسة والعشرون من عمرها وتقول: لقد كنت أعاني طويلًا من صغر حجم المؤخرة بشكل كبير يسبب لي الحرج دائمًا وأصبحت أقل ثقة في مظهري وشكل جسدي كثيرًا وقمت بتجربة العديد من الطرق حيث قمت بزيادة السعرات الحرارية في الطعام بشكل كبير ولكن اهتمامي بالتغذية أدي إلى زيادة وزني بشكل كبير وظلت منطقة المؤخرة صغيرة كما هي.
قمت بتجربة العديد من خبراء التغذية دون جدوى، وأثناء بحثي عن حلول طبيعية دون تدخل جراحي أو دوائي، سمعت عن فوائد الثوم الكثيرة لتكبير المؤخرة، ومن هنا بدأت تجربتي مع تحاميل تكبير المؤخرة.
وقمت بصناعتها في المنزل بسهولة من خلال هرس فص من الثوم وإضافة إليه قطرات من زيت الحلبة وحب الرشاد والتمر وخلطهم جيدًا ثم قمت بإعدادها على شكل تحاميل وكنت استخدمها بشكل يومي لمدة شهر وأحيانًا كنت أقوم بإضافة زيت الزيتون إليها.
بعد شهر لاحظت فرق كبير في منطقة المؤخرة حيث أدت تحاميل الثوم إلى تكبيرها وتدويرها وشدها كثيرًا ورفعها لأعلي عما كانت عليه، كما أنني تخلصت من مشكلة الأرداف الغائرة بشكل تام وتغير مظهري بشكل كبير أعاد لي ثقتي بنفسي مرة أخري.
لكن للأسف مع التحسن الكبير الذي لاحظته أدي استخدام تحاميل الثوم إلى حدوث بعض الآثار الجانبية، حيث تسبب انتظامي اليومي على تلك التحاميل في حدوث بعض الالتهابات، كما أنني لاحظت أنني أجد صعوبة بالغة في عملية الإخراج، كما زاد وزني بشكل كبير عما كنت اخطط له لما تسببت فيه تلك الحبوب من فتح الشهية بشكل كبير.
لذلك فإن تجربتي مع تحاميل تكبير المؤخرة من أكثر التجارب التي عملت على تغير مسار حياتي بشكل كبير.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع الحلبة لتكبير المؤخرة
تجربتي مع تحاميل تسونامي لتكبير المؤخرة
كما تحكي تلك التجربة فتاة تبلغ من العمر ثلاثة وعشرون عامًا وتقول لقد كنت على وشك الزواج ولكن كنت أعاني من بعض العيوب في جسدي حيث كانت منطقة المؤخرة صغيرة بشكل كبير جدًا وكان مظهري سيء وكنت أبحث عن الحلول قبل الزواج وقمت بتجربة العديد من الأساليب ولكنها لم تُجدي نفعًا تمامًا.
كما أنني قمت بتجربة العديد من وصفات تكبير المؤخرة وقائمة التمارين الكثيرة المنتشرة لتكبير الأرداف ولكن كان الفرق طفيفًا يكاد يكون غير موجود، حتى نصحني أحدهم بتجربة تحاميل المؤخرة وحدثني عن فوائدها الكثيرة، حينها ذهبت للصيدلية وقررت البدء بتجربتي الخاصة وكانت مع تحاميل تسونامي.
بدأت باستخدام تلك التحاميل مرة في اليوم وكانت النتائج مبهرة جدًا حيث عملت تلك التحاميل على رفع المؤخرة لأعلي وتحديد شكلها وتكبيرها بشكل كبير، هذا بالإضافة إلى أنني تخلصت من دهون البطن وحصلت على خصر نحيفًا مما أدي إلى تناسق شكل جسمي بشكل كبير ولاحظت تغير على مستويات أخري لما حققته من زوال آلام الدورة الشهرية نتيجة تأثيرها الكبير على هرمون الأستروجين.
كما تميزت تحاميل تسونامي على غيرها من التحاميل الأخرى في سرعة الحصول على نتائج، حيث بدأت بملاحظة فرق كبير بعد مرور أربعة عشر يومًا فقط، ولكن أدى توقفي بشكل مفاجئ عن أخدها دون اكتمال الكورس العلاجي إلى حدوث بعض المضاعفات.
حيث أدي ذلك إلى الإخلال الكبير بمظهر جسدي نتيجة لحدوث خلل في إعادة توزيع الدهون بالجسم، لذا لابد من الانتظام على الكورس.
اقرأ أيضًا: تكبير المؤخرة بالدهون الذاتية تجربتي
تجربتي مع تحاميل فلوريال التايلاندية لتكبير المؤخرة
هذه تجربة أخري تحكيها أحد الفتيات أيضًا قائلة كان شكل جسدي أكبر مشكلة في حياتي وتسب لي في العديد من الضوائق النفسية نتيجة لعدم إيجاد أي حلول وشعرت بصغر نفس واكتئاب شديد بين أصدقائي نتيجة لصغر حجم مؤخرتي وعدم تناسق شكل جسدي نهائيًا وذهبت إلى أطباء كثيرة وقمت بتجربة العديد من الأدوية دون جدوى.
حتى سمعت عن تحاميل تكبير المؤخرة ومن هنا بدأت تجربتي الخاصة مع تحاميل فلوريال حيث سمعت أنها أسرع وأفضل أنواع التحاميل الممكن استخدامها في حالتي، قرأت المحاذير وتأكدت من أن استعمالها سوف يكون أمنًا بالنسبة لي حيث أنها مصنوعة فقط من الأعشاب الطبيعية دون أي مواد كيميائية ضارة، فقمت بشرائها من الصيدلية.
بدأت استخدام تلك التحاميل واتبعت الخطوات التالية عند استخدامها:
- كنت أولًا أقوم بالضغط عليها للتأكد من مدى تماسكها للاستخدام، فإذا وجدتها سائلة كنت أقوم بتركها في الثلاجة حتى تتصلب مرة أخري أو وضعها في مياه باردة لبضعة دقائق.
- بعد ذلك كنت أقوم بغسل يدي وتعقيمهما جيدًا حتى لا يحدث لي أي عدوي ثم إزالة ملابسي.
- بعد ذلك قمت بإزالة غلاف التحميلة ومحاولة ترطيب طرفها قدر الإمكان.
- ثم قمت بأخذ وضعية مناسبة للتمكن من إدخال التحميلة مباشر في المستقيم ودفعها داخل الفتحة العضلية الخاصة بالمستقيم.
- بعد ذلك كنت أجلس مع غلق رجلي لمدة تراوح من خمسة إلى عشرة دقائق.
كما أنني قمت بالانتظام على استخدام تلك التحاميل وتكرار تلك الخطوات يوميًا قبل الذهاب إلى النوم، وبعد عدة أيام بدأت أشعر بفرق وبنهاية الكورس ذهلت بالنتائج بشكل كبير.
حيث برزت منطقة المؤخرة للخارج في مقابل اختفاء دهون البطن وزيادة مساحة المؤخرة حتى أصبحت تجربتي مع تحاميل تكبير المؤخرة التجربة الوحيدة الناجحة على مدار حياتي.
تجربتي مع تحاميل تكبير المؤخرة عملت على إعادة التنسيق والنحت بشكل جسدي بطريقة مبهرة مع إعادة توزيع الدهون وتركيزها في منطقة المؤخرة.